الخميس, ديسمبر 25, 2025
Panorama News - بانوراما نيوز
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • بانوراما الأخبار
  • بحوث ودراسات
    • سياسة
    • اقتصاد
  • بانوراما السياحة
  • بانوراما الثقافة
    • أدب
      • شعر حديث
      • ق.ق.ج
    • الثقافة
    • فنون
  • بانوراما المجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حوادث
  • علوم ومعارف
  • رياضة
  • طب وصحة
  • المزيد
    • منشورات احتوت عاى فيديو
    • منوعات
    • مدونات
    • ريادة
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • بانوراما الأخبار
  • بحوث ودراسات
    • سياسة
    • اقتصاد
  • بانوراما السياحة
  • بانوراما الثقافة
    • أدب
      • شعر حديث
      • ق.ق.ج
    • الثقافة
    • فنون
  • بانوراما المجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حوادث
  • علوم ومعارف
  • رياضة
  • طب وصحة
  • المزيد
    • منشورات احتوت عاى فيديو
    • منوعات
    • مدونات
    • ريادة
No Result
View All Result
Panorama News - بانوراما نيوز
No Result
View All Result
Home invisible

الغرب المنافق وتعدّيه على المقدسات..متى يتأدّب – بقلم د. عدنان منصور

فبراير 4, 2023
in invisible
الغرب المنافق وتعدّيه على المقدسات..متى يتأدّب – بقلم د. عدنان منصور

هو الغرب بدوله الاستعمارية التي بغت، واستبدّت، وقهرت، ونهبت، واستعبدت وقتلت.

هي الدول التي مارست التطهير العرقي ضدّ الشعوب، وطبّقت عليها أقذر اساليب الرق والعبودية، والإذلال.

هي الدول التي شنّت الحروب، وابادت مدناً وقرى بأكملها، وهدمتها على رؤوس المدنيين.

هي الدول التي ارتكبت المجازر الوحشية، واضطهدت شعوباً، وقسّمت أوطاناً ودولاً، وأجّجت العصيان والفوضى، والفتن فيها، وحرّضت على الاقتتال الديني، والطائفي، والقومي، والعرقي.

هي الدول التي فرضت على شعوب مقهورة، أبشع الممارسات اللا إنسانية بحقها، وكتمت أنفاسها، وسرقت خيراتها وثرواتها.

هي الدول المشبعة بالعنصرية والكراهية، والحقد، التي أطاحت بحقوق وكرامات الشعوب.

هو الغرب الذي لا يرى إلا نفسه، بدوله الاستعمارية السابقة، والمهيمنة حالياً، وانْ تغيّرت الوجوه، والأقنعة، والرايات، والشعارات المزيفة، التي يطلّ بها على العالم، مدّعياً حرصه الشديد على حقوق الشعوب، وحرياتها، وتوفير فرص التقدّم والتنمية لها!

هو الغرب بدوله الاستكبارية المستغلة، التي قبضت على رقاب الشعوب، وأبادت الملايين من البشر، في فلسطين، والهند، واندونيسيا، والجزائر والكونغو، واليمن الجنوبي، مروراً بفيتنام، وأفغانستان ويوغوسلافيا، والعراق، والصومال، وصولاً الى شعوب أميركا اللاتينية، واللائحة تطول…

هو الغرب الذي لا يتوقف عن تشدّقه بالحرية، وحرصه على الديمقراطية وحقوق الإنسان، فيما هو العنصري الوقح، المنافق فكراً، وأخلاقاً، وسلوكاً وأداء، وممارسة.

هو الغرب الذي يختبئ خلف حرية الرأي والتعبير، يسمح لحثالة قبيحة من العنصريين، للتطاول على الأديان والمقدسات، أياً كانت هذه الأديان والمقدسات.

وفي ما بعد يدافع عنها ويحميها بذريعة حرية الرأي والتعبير!

هي دول الغرب المهيمنة تثور بكلّ وقاحة، وتنتفض إذا ما انتقد مسؤول، او كاتب، او باحث، او مفكر ما، في هذا العالم، سياسات «إسرائيل» العدوانية،

ومماىساتها العنصرية، وجرائمها الوحشية، لتتحرك على الفور للدفاع عنها، وإبداء غيرتها عليها، ومن ثم تقوم بتصنيف هؤلاء على أنهم معادون للسامية!

أيّ غرب هو هذا الغرب، الذي حاكم الفيلسوف الفرنسي روجيه غارودي بعد نشر كتابه: Les mythes fondateurs de la politique israelienne، «الأساطير المؤسسة للسياسة الاسرائيلية»، حيث حكمت عليه محكمة فرنسية

بالسجن سنة مع وقف التنفيذ، وغرّمته بـ 120 ألف فرنك فرنسي (50 ألف دولار) متهمة إياه بالعنصرية، وإنكار جرائم ضدّ الإنسانية، وهو القائل: «اليهودية أحترمها، أما الصهيونية أحاربها».

ففي أيّ خانة وضع القضاء الفرنسي حرية التعبير والرأي الحر، والبحث الموضوعي الدقيق والموثق لروجيه غارودي؟!

غارودي «أساء» إلى «غسرائيل»، والى اليهود في العالم، فكان لا بدّ من محاكمته، ومحاكمة ايّ شخص يجرؤ وينتقد ويشكك في ما نشر عن الهولوكوست من مبالغات وتشويه للحقائق، حتى وإنْ كان انتقاده وبحثه يخضع للمعايير التاريخية والعلمية والموضوعية، بتجرّد وحيادية. لكن أن يسيء عنصريون، حاقدون، مشبعون بالكراهية، في فرنسا وهولندا والسويد وألمانيا والدانمارك وغيرها، الى مليار وستمائة مليون مسلم، وإلى نبيّهم، وكتابهم الكريم مرات ومرات، والى مقدساتهم ورموزهم الدينية، ولا يتورّعون عن إحراق كتابهم الكريم علناً بصورة مقززة مستفزة، تبيّن مدى الكراهية والحقد الأعمى الدفين في نفوس هؤلاء. هذا السلوك بنظر دول النفاق الغربي، عادي جداً، يدخل في إطار حرية الرأي والتعبير.

إننا نتحدّى أيّ مسؤول غربي وهو في سدة الحكم، أن يجرؤ وينتقد «إسرائيل» علناً ويدينها على ممارستها العدوانية الاستيطانية، والعنصرية، وانتهاكاتها بشكل فاضح للقوانين الدولية ذات الصلة، وارتكابها المجازر ضدّ الإنسانية، والعبث بحقوق الإنسان الفلسطيني، وهي تنتزع أرضه، وتهدم بيته، وتفرض عليه الحصار المتواصل، وتزجّه في المعتقلات سنوات وسنوات. لكن ان ينتقد أحدهم «إسرائيل» فهو أمر مرفوض من قبل «هؤلاء الحريصين» على حرية الرأي، مما يدفعهم الى إدانة كلّ من ينتقد «إسرائيل» من قريب أو بعيد، أو يعاديها.

أما إهانة مليار وستمائة مليون إنسان، في عقيدتهم، ومقدساتهم، فهذا لا يهمّ ولا يستدعي أيّ ردّ فعل، طالما انّ الإهانة والتطاول على الأديان والأنبياء والكتب المقدسة يحميه ويحصّنه مفهوم «حرية الرأي الاستنسابي» التي يحرص عليها الغرب!

لقد ثارت الدول المنافقة في الغرب، من أجل حجاب امرأة في إيران. أقامت الدنيا ولم تقعدها. «غيرتها» الشديدة «أبكتها» على حقوق الإنسان في إيران، فيما هي لم تفعل فعلها في وقف أكبر مجزرة بشرية في رواندا حيث قتل 800 ألف ضحية خلال أربعة أشهر عام 1994، نتيجة حرب عرقية بين أقلية التوتسي وأكثرية الهوتو المسيحيتين، إذ لم تتحرك إلا بعد خرابها.

هو نفسه الغرب الذي شاهد المجازر التي ارتكبتها ميانمار بحق شعب الروهينغا المسلم عام 2017، بعد أن قام جيش السلطة بعمليات تطهير عرقي واسعة النطاق، نتج عنها إبادة عشرات الألاف من الضحايا، ولجوء أكثر من مليون شخص مرغمين الى بنغلادش، بعد نهب بيوتهم وإحراقها!

الى متى سيستمرّ الغرب في كراهيته وعنصريته، وحقده الدفين، وهو يستفز شعوب العالم، ويسيء إلى قيمها، وعقيدتها، وثقافتها، ومعتقداتها الروحانية، ورموزها الدينية؟! أليس الغرب بسياساته الاستفزازية، وحمايته «لحرية الرأي» على قياسه الخاص، مسؤول عن ردود الفعل التي قد يلجأ اليها كلّ من يشعر بالإهانة، والاعتداء العنصري الصارخ على دينه ومقدساته وأنبيائه؟!

أمام ظاهرة انتشار هذه الحملات المتطرفة نتساءل: بناء على أيّ منطق وصدقية بعد اليوم، يدعو الغرب في شعاراته وأدبياته شعوب العالم الى التسامح،، الكراهية، والعنصرية والتطرف، وهو الذي بنفاقه يحمي ويدافع عن المحرّضين للكراهية والعنصرية والتطرف؟!

بعد اليوم لن نلوم أيّ إنسان يشعر بالإهانة، والتطاول المباشر على دينه، ونبيّه وكتابه المقدس، على ردّ فعل يصدر عنه، أياً كان حجم هذا الردّ وتبعاته، لأنّ المسؤولية المباشرة تقع على عاتق الدول التي تشجع بسكوتها وصمتها المخزي، وتغضّ نظرها عن المحرّضين العنصريين الذين يتعاطون مع شعوب العالم بروح مشبعة بالعداء، والاستفزاز والتطرف..

 

*وزير الخارجية اللبنانية والمغتربين الأسبق

 

 

Share

مما نشرنا

مقترحات تفاوضية لتقاسم النفوذ: السعودية لا تقبل ليّ ذراعها عرب ـ لقمان عبد الله
invisible

مقترحات تفاوضية لتقاسم النفوذ: السعودية لا تقبل ليّ ذراعها عرب ـ لقمان عبد الله

ديسمبر 15, 2025
0
الأوروبيون يسابقون الإنذار «الترامبي»: ورشةٌ دبلوماسية – اقتصادية لاستنقاذ كييف ـ سعيد محمد
invisible

الأوروبيون يسابقون الإنذار «الترامبي»: ورشةٌ دبلوماسية – اقتصادية لاستنقاذ كييف ـ سعيد محمد

ديسمبر 11, 2025
7
فريق ترامب يؤكد عبثية وانعدام الجدوى وثقل عبىء تمويل المشروع الاوكراني
invisible

فريق ترامب يؤكد عبثية وانعدام الجدوى وثقل عبىء تمويل المشروع الاوكراني

أكتوبر 24, 2025
16
نجاحات المجمع الصناعي العسكري الروسي
invisible

نجاحات المجمع الصناعي العسكري الروسي

أكتوبر 17, 2025
10
invisible

واشنطن تعمل عمدا على تحويل عبء الأزمة الأوكرانية إلى أكتاف الاتحاد الأوروبي

ديسمبر 24, 2024
9
“إيكواس” تضع خطةً عسكريةً بشأن النيجر.. ما أبرز تدخلاتها السابقة غربي أفريقيا؟
invisible

“إيكواس” تضع خطةً عسكريةً بشأن النيجر.. ما أبرز تدخلاتها السابقة غربي أفريقيا؟

أغسطس 5, 2023
0
تقرير: جنود الاحتياط الإسرائيلي بدأوا بالتغيب عن الخدمة.. الجاهزية العسكرية مهددة
invisible

تقرير: جنود الاحتياط الإسرائيلي بدأوا بالتغيب عن الخدمة.. الجاهزية العسكرية مهددة

أغسطس 3, 2023
0
أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة ضد “الناتو” بقلم رامي الشاعر
invisible

أهداف العملية العسكرية الروسية الخاصة ضد “الناتو” بقلم رامي الشاعر

يوليو 28, 2023
4
مجلس الفيدرالية الروسي: أمريكا المسؤولة عن قصف الصحفيين بقذائف عنقودية
invisible

مجلس الفيدرالية الروسي: أمريكا المسؤولة عن قصف الصحفيين بقذائف عنقودية

يوليو 22, 2023
1
Next Post
ما هي أبعاد زيارات الرئيس شياع السوداني الإقليمية والدولية؟

ما هي أبعاد زيارات الرئيس شياع السوداني الإقليمية والدولية؟

Discussion about this post

صفحتنا على فيس بوك

من الأرشيف

ديسمبر 2025
ن ث أرب خ ج س د
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031  
« نوفمبر    

الأكثر مشاهدة

فن النحت في بلاد الرافدين

فن النحت في بلاد الرافدين

أكتوبر 4, 2025
500

يعتبر النحت من الفنون المميزة لحضارة وادي الرافدين، فن تطور عبر عصور تاريخية طويلة، ويمكن القول أن الدمى التي عثر...

قسوة الرجل في الحب..

قسوة الرجل في الحب..

يوليو 10, 2022
401

الزواج علاقة مقدسة، يُفترض أنها ترتبط دائمًا بمشاعر الحب والسكينة المتبادلة، لكن قد يلجأ بعض الأزواج لإبداء القسوة الشديدة على...

غزة أم المعارك وأم الشهداء فيها  نهاية الحروب في الشرق الأوسط- بقلم: د. أبو العباس

غزة أم المعارك وأم الشهداء فيها نهاية الحروب في الشرق الأوسط- بقلم: د. أبو العباس

أكتوبر 23, 2023
249

المشهد الدراماتيكي في فلسطين لن يتكرر على مدى عصور والذي توج نكبة ٧ تشرين للاسرائيلي بنكهات مختلفة اذاقته الخوف والرعب...

تحليل سوات الرباعي الاستراتيجي SWOT Analysis

تحليل سوات الرباعي الاستراتيجي SWOT Analysis

سبتمبر 1, 2022
214

أداة الـ SWOT هي إحدى أدوات  التحليل الاستراتيجي وتستخدم لتحديد ٤ نقاط اساسية وهي القوة Strengths والضعف weaknesses والفرص opportunities...

مقتل ابنة الفيلسوف والمفكر الروسي ألكسندر دوغين أثناء محاولة اغتياله

مقتل ابنة الفيلسوف والمفكر الروسي ألكسندر دوغين أثناء محاولة اغتياله

أغسطس 21, 2022
166

نجاة الكسندر دوجين أثناء محاولة لاغتياله في موسكو. إلا أن ابنته داريا دوجينا لقيت حتفها في انفجار السيارة المفخخة. ووفقا...

جميع الحقوق محفوظة @2024

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • بانوراما الأخبار
  • بحوث ودراسات
    • سياسة
    • اقتصاد
  • بانوراما السياحة
  • بانوراما الثقافة
    • أدب
      • شعر حديث
      • ق.ق.ج
    • الثقافة
    • فنون
  • بانوراما المجتمع
    • عالم الطفل
    • عالم المرأة
    • حوادث
  • علوم ومعارف
  • رياضة
  • طب وصحة
  • المزيد
    • منشورات احتوت عاى فيديو
    • منوعات
    • مدونات
    • ريادة

© 2017 ي الأخبار - قسط وورد الأخبار، مجلة ومدونة وورد الموضوع.